|
عزت الدوري في العراق على من يجده مبايعته تحت لواء المقاومة
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عزة الدوري يتنقل بين محافظات العراق كتبها aliraqnews1 الخميس, 04 نوفمبر 2010 14:49 من داخل العراق : يتنقل نائب الرئيس العراقي السابق عزة الدوري بين عدد من محافظات العراق. ونقل عن شهود عيان ان الدوري بدت علية الصحة وحيوية النشاط رغم انه كان يعاني من المرض سابقا. وافادوا ان عزة الدوري الذي فشلت لحد الان جميع المحاولات الامريكية والحكومية بالقاء القبض عليه باعتباره ضمن قائمة المطلوبين للامريكان يعقد اجتماعات دورية مع القيادات التابعة له وينسق مع قوى المعارضه المختلفة والتي تنخرط في فصائل المقاومة والتي تتخذ من اماكن عديدة من ارض العراق نشاطا لحركاتها. ونقل عن شهود العيان ان الدوري كان قد حضر مؤخرا اجتماعا مع كوادر تتبعه في احدى محافظات الفرات الاوسط . وكان عزة الدوري يشغل منصب نائب رئيس مجلس قيادة الثورة قبل الاحتلال ومن الشخصيات المقربة للرئيس صدام حسين والذي بقى وفيا له على امتداد 35 عاما . كما اصدر الممثل الرسمي للبعث في العراق : البعث يدعو أبناء شعبنا الصامد الصابر إلى التصدي لهذه الفتنة ويعدهم بأن هذه الدماء الزكية سوف لن تذهب سدى http://img27.imageshack.us/img27/6726/90o3.jpg الممثل الرسمي للبعث في العراق : ● حدث كنيسة النجاة مدبرٌ من الاحتلال وسلطته العميلة في بغداد ● الهدف صرف الانتباه عن الجرائم المروعة التي تضمنتها وثائق ويكيليكس الأخيرة ● التفجيرات التي طالت مناطق معينة ومحددة في العراق تهدف إلى إثارة الفتنة الطائفية من جهة، وتصفية الحسابات بين أحزاب السلطة العميلة للتسابق من أجل النفوذ والسلطة من جهة أخرى ● البعث يدعو أبناء شعبنا الصامد الصابر إلى التصدي لهذه الفتنة ويعدهم بأن هذه الدماء الزكية سوف لن تذهب سدى أوضح الممثل الرسمي للبعث في العراق، الدكتور خضير المرشدي، أن الهدف من الجرائم الأخيرة التي طالت أبناء شعبنا العراقي من خلال اقتحام كنيسة النجاة وما نجم عنها من مأساة إنسانية مروعة وتفجيرات يوم الثلاثاء الماضي في بغداد، هو صرف الانتباه عن الجرائم المروعة التي كشفت عنها وثائق ويكيليكس والتي تدين الاحتلال وإيران وحكومة العميل المالكي. جاء ذلك في تصريح للممثل الرسمي للبعث حول الأحداث الدموية الأخيرة في العراق، وفيما يأتي نص التصريح: لا مفاجأة في حدث دموي حلَّ بكنيسة النجاة في بغداد حيث جاء في ظروف الفضيحة الكبرى التي أسفرت عن أربعين ألف وثيقة سرية من الجرائم الأمريكية وانتهاكات السلطة القمعية لحكومة الاحتلال منذ عام 2003. لقد زج المالكي، وهو المعتمد المزدوج، بوحداته العسكرية الخاصة لارتكاب مجزرة أخرى تحت غطاء تحرير الرهائن في كنيسة النجاة، الأمر الذي أسفر عن سقوط ضحايا من المواطنين العراقيين الذين كانوا يؤدون فروضهم الدينية.. والهدف الواضح من هذا الفعل هو صرف الانتباه عن الجرائم المثبتة بوثائق ويكيليكس بجريمة مروعة أخرى لا تخفى على الشعب العراقي وشعوب ودول العالم، وما هي إلا محاولة فاشلة لإثارة الفتنة الطائفية بين أبناء شعبنا من المسيحيين والمسلمين، وبين باقي أطياف الشعب العراقي الموحّد عبر التاريخ. كما أنه لم يكن مفاجئاً حدوث سلسلة من التفجيرات التي طالت أماكن عديدة من بغداد وبعض المدن العراقية بصورة متزامنة أدت إلى سقوط العديد من الضحايا الأبرياء، وهو الأمر الذي تتشابك فيه تلك الأحداث في صيغة إبقاء حالة العراق ضعيفاً على طريق التفكيك والتقسيم والفوضى، وهو جاء ليعبر عن انهيار الاحتلال وسلطته العميلة وفشلها الساحق أمنياً وسياسياً واقتصادياً واجتماعياً وأخلاقياً. أن الأطراف المتورطة في هذه الأحداث تخضع لتخطيط واحد متفق عليه بين الاحتلال وإيران وأطراف العنف الدموي الأخرى، متمثلة بسلطات القمع الحكومية، فضلاً عن تصفية حسابات وفرض سياسة الأمر الواقع بين أطراف (العملية السياسية) التي لا مستقبل لها، والعاجزة عن حماية المواطنين العراقيين، والفاشلة في بناء الوطن. إن المجرمين الذين يرتكبون هذه الأعمال التي يندى لها جبين الإنسانية في بشاعاتها لن يفلتوا من عقاب الشعب طالما تمادوا في دمويتهم، وإن مقاومة الشعب العراقي لهم بالمرصاد طالما تمادوا في غييهم وصلفهم ودمويتهم. وفي هذه الظروف العصيبة لا يسعنا إلا أن نوجه أنظار العالم إلى أن هذه الطغمة الحاكمة في المنطقة الخضراء عازمة على سفك المزيد من الدماء، والدفع بالمنطقة إلى حافة الانهيار الأمني والسياسي، الأمر الذي يستوجب من كافة الحكومات العربية الشقيقة والصديقة إلى كبح جماح هذه الطغمة والعمل على محاكمتها قانونياً على وفق الدلائل والحقائق الموثقة عن جرائمها المروعة التي ارتكبتها بدم بارد. ونعاهد أبناء شعبنا الصامد الصابر على أن هذه الدماء الزكية سوف لن تذهب سدى وسيأتي يوم القصاص من المجرمين .. إن غداً لناظره قريب. الدكتور خضير المرشدي الممثل الرسمي للبعث في العراق |
غزيزى القارى، هل هذا البيان صادرحقا عن حزب البعث؟
غزيزى القارى، هل هذا البيان صادرحقا عن حزب البعث؟
يهدف هذا البيان باستخدامه لهذة الادعاءات الكاذبة إلى جعل الناس يعتقدون ان حزب البعث مازال حيا و يمارس نشاطه.ومن المفارقات فى هذا البيان ان العالم كله يعرف أن نظام صدام حسين ارتكب جرائم وحشية ضد العراقيين. أليس صحيحا أن حزب البعث هو من استخدم العنف وقتل المدنيين لتحقيق أهدافه؟ اليس الكل يعلم أن حزب البعث قتل وغرس الخوف في نفوس العراقيين الابرياء؟ أهكذا يريدون حكم البلاد مرة أخرى؟ من الواضح أن هولاء الذين يروجون للاكاذيب حول موضوع معين مثل الادعاء بأن الولايات المتحدة قد خططت للهجوم على الكنيسة يقومون باستخدام الاكاذيب دائما لتحقيق اغراضهم! وعلى ضوء اكاذيب الكاتب الماضية، اليس هذا الادعاء لا معنى له؟ الحقيقة هى ان قواتنا قد قادت عمليات عسكرية ضد حزب البعث، الذي يستهدف السكان المدنيين، وزعزعة الأمن في العراق. ومع ذلك، فإن العنف ضد المدنيين الذى ذكرته يأتي من المتطرفين الذين يرتكبون الأعمال الإرهابية ضد الجماعات الدينية في العراق حتى اليوم ،وليس من القوات الامريكية. وعلاوة على ذلك، فإن الصراع بين الجماعات الدينية في العراق ليس بجديد، كما أنه لم يأتي مع القوات الامريكية. يتجاهل الكاتب عمدا ما حققته الولايات المتحدة في العراق. اولاً، فقد قامت القوات المتعددة الجنسيات بتحرير العراق من دكتاتور وحشى، وإعطاء الشعب العراقي الفرصة لاختيار حكومة تمثله، إضافة لذلك فان قادة الجيش الامريكي في العراق ما زالوا يواصلون العمل مع جميع العراقيين لإبقاء بلدهم موحداً. وتهدف جهودنا في العراق لمساعدة العراقيين على استعادة بلادهم، والحصول على افضل حياة ممكنة لأنفسهم. وعلاوة على ذلك، يواصل العراقيون يوماً بعد يوماً التطور فى مجالات الحكم والاستقرار المدني والوضع الأمني.وسوف يتقلد العراق قريبا دوراً رائداً على الصعيدين العربي والدولي؛ ونحن نتساءل كيف يمكن لأحد أن يحملنا مسؤولية تصرفات المتطرفين ويتجاهل كل الانجازات التى ساعدنا شركاءنا العراقيين على تحقيقها؟. لقيادة المركزية الأمريكية www.centcom.mil |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.