![]() |
تعيين المحافظين وعودة ريمة لعادتها القديمة
تعيين المحافظين وعودة ريمة لعادتها القديمة
يبدو أن عصام شرف ومن حوله لا يزالون يكررون أخطاء تشكيل الحكومات السابقة وتعيين المحافظين والتى أهمها : اللجوء لتعيين أعضاء من الحزب الوطنى المنحل فى المناصب فأحد المحافظين الجدد كان عضوا بلجنة السياسات وهو محافظ الاسكندرية وأحد اللواءات وهو محافظ الدقهلية كان عضوا بالحزب الوطنى ومسجل لابنه ضابط الشرطة شرائط يسب فيها الثورة والثوار التركيز على تعيين لواءات فى مناصب المحافظين وأحدهم كان متخصص فى الدفاع عن ضباط التعذيب والفساد بعد أن عمل محاميا وهو محافظ المنيا وأيضا تحوم حوله الشبهات وهو متهم من قبل البعض بتلقى رشاوى . ابتلاء بعض المحافظات بلواءات الشرطة خاصة فمحافظة المنيا تعاقب على منصب المحافظ فيها ثمانى لواءات وكأنها لا يوجد فى الدولة أو فى المحافظة أشخاص يعملون بمهن أخرى . إن كثرة عدد المحافظين الشرطة والجيش يعيد لنا نفس النغمة التى كانت سائدة فى عهد المخلوع وهى أن بعض المحافظات لابد أن يكون محافظيها من الشرطة أو من الجيش لاستتباب الأمن ومحاربة الإرهاب ولكن الآن من سيحاربون ؟ لا يوجد إرهابيين وإنما يوجد الثوار بعد أن ثبت أن الإرهاب داخل مصر كان من صناعة أمن الدولة والنظام وهذا الخطأ لابد أن يتم تداركه على الفور حتى لا تعود المظاهرات والاعتصامات مرة أخرى وحتى لا تنشأ مشكلات كمشكلة محافظ قنا التى ظلت بلا محافظ شهورا بسبب خطأ من ضمن هذه الأخطاء . |
"وعودة ريمة لعادتها القديمة"
يا آخ رضا حاولت آفهم ماهية هذا المثل لطالما يتكرر على آلسنة الناس هل عادة ريمة سئية والعياذ بالله او عادة كطريقة خطآ فكرى او ترتيب غير ناجح الكثير – ما يستخدمه الناس |
ما دامت المرحلة انتقالية فلنصبر حتى يختار المصريون رئيسهم ، الدي نتمنى أن يكون من تيار ديموقراطي حقيقي ، هدا الرئيس يكون له دور هام في تنقية الدولة المصرية وتعيين مسؤولين يفهمون ويحترمون معنى الديموقراطية الحقيقية ومعنى دولة الحق والقانون
|
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.