أنا شخصيا فهمت يا استاذ / فهمى
لكن يبقى السؤال :
هل تعتقد أنهم لا يفهمون ذلك ؟
أشك فالجميع يعرف من هو المتأمر و من هو الخائن و لكنها المصالح
و المبدأ الميكافيلى الحاكم على كل تصرفات هؤلاء الخائنين و هو
" الغاية تبرر الوسيلة"
و لا استغرب دفاع البعض عن فتح فعند التقاء المصالح تتوحد الاهداف
فلا نامت أعين الجبناء