إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة شكسبير
[right]
(!) وذلك استناداً إلى ذات الأصل من الإسرائيليات ، الذي ابتدعه ابن تيمية ، وروج له ابن عبد الوهاب ، وأتباعه ، في العصر الحديث ، حول " الإلوهية" و " الربوبية " التي أفضت إلى مساواة المسلمين – في عصر ابن تيمية ، وعصر ابن عبد الوهاب ، ومن تبعهم ، إلى اليوم – بقدامى المشركين باعتبار أنهما لم يعرفا من " التوحيد إلى توحيد الربوبية وهو الإقرار بأن الله تعالى خالق كل شيء " .
ولهذا لم تتورع العقيدة التيمية – الوهابية تنفيذ الآيات القرآنية الواردة في (المشركين ) على كل right][center]
|
اما أن تشرح لنا ما تتجنى به على علماء الأمة ومجدديها والا فانك مجرد موظف يُصرف لك من خمس أئمتك