فاقد الشىء يظل يبحث عنه فى جميع مراحل 
 
حياته العمرية 
 
مهما كبر ومهما طال به العمر
 
فان عادته الظروف يصطدم بواقعه الذى لم 
 
يتغير ابدا 
 
ومن هنا يتمرد ويقسو قلبه
 
 ولا يستطيع ان يعطى اى نوع من العطاء
 
 لأنه لم يشعر به ابدا فى يوم من الأيام
 
 فكيف يعطى شىء لم يعرف معناه يوما
 
 ولا كيف يعطى ؟؟
 
فيكون هذا الانسان ضحية ظروفه القاسية 
 
طبعا واكرر ان لكل قاعدة شواذ
 
فربما شخص آخر بنفس الظروف يعوض
حرمانه الشديد بالعطاء الكبير لجميع من حوله 
 
دمتم بخير احبتى
 
 
 
الم يشارك احد فى هذا الموضوع ؟؟؟
 
اعطونا تجاربكم الشخصية عن العطاء ان امكن 
