السلام عليكم
ارى و الله أعلم ان حياة الرجل مع المرأة كحديقة تزهو بازهارها و اطيارها تارة ثم لا تلبث ان تصير قاعا صفصفا اذا كانت حالة الروتين هي السائدة ولم يكن هناك تجديد .التجديد هو الغيث و اقصد هنا التجديد في كل شي و سقل الاحاسيس و المشاعر من جديد بينهما حتى تعيش المرأة عروس كل يوم و ترى عريسا يبادلها الحنان و المشاعر الرومنسية كل لحظة .من جهة أخرى هناك فوارق في التكوين البيولوجي لكلاهما و تحدد طبيعة مزاجه و تصرفاته .
اعرف ان هذا غير ممكن لكن بقدر الامكان .
خلاصة التجديد يقتل الروتين و الرتابة
و الله اعلم
تحياتي لك
|