كان عليهم على الاقل ان لا يجهرو بفسقهم!
في هذا الزمان اختي نهاد كثرت الفتن فأصبح القابض على دينه كالقابض على الجمر.
فوسائل الأعلام التي تبث كل يوم ومن داخل بيوتنا أنواع
الفسادوكأنه اصبح شيء عادي جداً والعياذ بالله
لكن البلاد ولله الحمد مازالت بخير بفضل
الفئه الصالحة التي تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر
نسأل الله أن لايؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.
ولا حول ولا قوة الا بالله