هذه الأمور لا تحدث إلا في عالمنا الثالث وتحديدآ العربي والمسلم منها خاصة !!
ولكن ان تصل الى إمتلاك وتمليك الأحزاب !!! فهذه بدعة جديدة ومتميزة
يمكن غدآ نشهد أن الوزير يوصي بوزارته الى إبنه أو بنته ومدير المدرسة كذلك
وتتحول المصالح العامة مع الوقت الى خاصة تتوارثها أجيالهم ....
بصراحة انها قمة المهزلة وإستهتار بالبلاد والعباد
والمحزن أن ترى لهم أتباع منقادين كالخراف مهما على شأنهم
الى الله المشتكى