يبدو أنك تعلمين شيئاً نجهله أو تراك ممن قاسى في عمله
بالنسبة لي لا يعجبني الإعلام هنا , وأرى الصحف بعناوينها العريضه وكُتابها المنادين بتنحية الدين جانباً بعبارات مبطنة وأخرى صريحة ودعوتهم للإختلاط بشكل يستغربه الكثيرون لأن هؤلاء قلة فكيف يكون الإعلام لهم وكيف يُقصى الكتاب المنصفون العدول !!
يقول الشيخ إبراهيم الدويش : حزن بعض القراء لأني لم أعد أكتب في تلك الصحيفة ولاموني وناشدوني الإستمرار لكني لا أستطيع فكل ماأكتبه يتم تعديله وحذف أجزاء منه تجعله خاوياً لا هدف منه ولا معنى له . وهو لا يرضى أن ينشر ه مالا قيمة ترجى منه . ثم وعد محاولة العودة للكتابة . ولا أظنه يفعل إلا ...
وتحدث الدكتور محمد النجيمي وقال : الصحف لا تسمح لنا بنشر شيء من خلالها أو كتابة أعمدة فيها ولولا أن لي قريب في الصحيفة الفلانية.. لما أستطعت نشر بعض ما أكتب .
والتلفزيون بنفس الطريقة لا يمثل قيمة المجتمع هنا ولا دينه .
وحين استبشر الناس بقناتهم الإخبارية لأنها تهتم بقضاياهم كاد البعض أن يغير اسمها لأن أغلب من يحاور ويناقش وووو نساء سافرات متبرجات وفي المقام الأول عملهن كله إختلاط .
إعلامنا لا يمثلنا كمجتمع مسلم محافظ .
|