رحمه الله ..
كان مثالا مشرفا وعملة ندر وجودها ..
دؤوب فى عمله لا ينتظر كلمة أو ردا ..
إعتدت القراءة له فى صمت ..
ويؤلمنى أنى لم أعلق يوما على موضوع له وأقول "شكرا" ..
لم ينتظر هو مثلها .. لكنى قصرت حتى عن قولها ..
أفجعنا وآلمنا فراقه .. اللهم أجرنا فى مصيبتنا واخلف لنا خيرا منها ..
الحزن يقلق والتجمل يردعُ ** والدمع بينهما عصىّ طيّعُ