لعل فلسفات الغرب تعبر عن واقعهم
بينما نحن نجد في حياتنا الطيبين والصادقين بلا حدود
وقد قرأت اليوم نثراً كتبته إحدى الأخوات عن الإنسان القروي ومايملكه من سعاده لأن كل أحاسيسه صادقه وتحاكي طبيعة حياته التي تخلو من الزيف
وهذه حقيقة فالمدنية جعلت الناس يلقون بعضهم بألف وجه على حسب حاجتهم إليه ومكانته وغناه .
وليفخر كل قروي بحياته الصادقة الهانئه .
مقال راقي أخي محمد برغم أني لا أحب التشاؤم لأنه يعرقل سير الحياة
|