هداك الله يا صديقي
أين جاءت كلمة الهروب في ردي عليك
هي الفوبيا ورب البيت ، ومع ذلك أنا أعذرك ...
ثم إن إسرائيل سلمت أشلاء قتلى التفجير الفلسطينيين إلى ( ذويهم ) في غزة
فكيف أصبحوا شهداء حماس .....؟؟؟
ودعك بعد ذلك من إثباتي أو نفيي ، فهذا لا يقدم ولا يؤخر
ما يقدم أو يؤخر هو نتائج تلك الأفعال على الأسر الفلسطينية التي خدعت المنظمات شبابها واشترت بالمال أعمارهم ليفجروا أنفسهم دون مقابل منصف
حيث ترملت النساء ويتيم الأطفال والنتيجة جرح إمرأة عجوز لا قيمة لها
ذكرني ذلك التفجير بمفرقعات القسام التي يسمونها صواريخ
رأيتها في إحدى الصور من قوتها اخترقت سقف أحد المحلات وتعلقت به
لكنه كان سقفا من ( صفيح )
رحم الله الجهاد في فلسطين ، فقد ذبحه هنية ومن معه عندما قتلوا الشيخ أحمد ياسين وألحقوه بالرنتيسي رحمهما الله تعالى وأسكنهما فسيح جناته
أما حماس اليوم فهم أتباع الرافضة في كل شيء
فلا مشاحة عندي في أن أسمي الأمور بمسمياتها