الاخ الفاضل ابو عامر الحربي قبل مناقشة ادلتك حول هوية الرجل اريدك ان تروي لي قصة خطف الطائرة الكويتية :
هل هبطت في طهران ام لا
هل تم تبديل الخاطفين ام لا
هل القتلى الكويتين الاثنين الذين القوا من الطائرة قتلوا قبل الهبوط في طهران ام بعد الاقلاع مرة ثانية ؟
اذا ثبت ان مغنية هو من قتلهم فلا يهم حينها ما هي جنسيته او ديانته مثل صدام تماما فهذا يقال انه سني رغم قتله السنة وهذا مثبت عليه وبذلك تكون السنة بريئة منه
من مقالك السابق :
بداية، أكد أنيس النقاش، في حديثه أنه كان صديقا مقربا من عماد مغنية ويلتقيه بشكل دائم. ويقول عنه "لم تكن لديه هموم شخصية أو عائلية أو أهداف سياسية يسعى إليها بل كان يركز دائما على إسرائيل".
اليست هذه شهادة لصالح الرجل من اهل السنة الم تقل ان ( أنيس النقاش) سني فهل السني يقرب اليه رافضي يسيء ويشتم الصحابة كما تزعمون
وأشار النقاش إلى أن عماد مغنية كان يمضي "أكثر وقته في لبنان"، نافيا أن يكون مغنية اشترك معه في أية عملية، بما فيها عملية اختطاف وزراء النفط في السبعينيات، قائلا إن هذه العملية تمت عام 1975 وكان مغنية ولدا آنذاك.
هذا دليل ان الرجل مستهدف بالاشاعات المغرضة حتى اللامنطقية والناس تريد تصديق كل شيء
من موقعك :
أولا / شيعي لبناني :
عماد مغنية أو الحاج رضوان على الطريقة الشيعية اللبنانية فقد ولد عماد فايز مغنية في مدينة صور بالجنوب اللبناني في بيت مزارع لبناني شيعي في يوليو عام 1962 وانتقلت عائلته التي تتكون من والدته ووالده وأخويه جهاد وفؤاد لاحقا إلى الضاحية في جنوب بيروت وتعلم عماد مغنية في مدارس لبنانية خلال المرحلة الإعدادية والثانوية. غير أنه عندما كبر درس لمدة عام في الجامعة الأميركية في بيروت.
هنا تقول انه لبناني شيعي واسمه عماد مغنية أو الحاج رضوان
ثانيا / إيراني
و على الطريقة الإيرانية فإن اسمه الحقيقي علي نوري زاده و هو بذلك الاسم يكون إيراني تعرف الشارع الإيراني على اسم مغنية قبل قيام الثورة الإيرانية 1979 بعدة سنين وذلك عند صدور كتاب سرعان ما أصبح الأكثر مبيعا لاسيما بين الشبان المتحمسين لآراء الدكتور على شريعي المفكر الإيراني الذي وضع الحجر الأساسي للثورة الإيرانية في الوسط الجامعي والديني في إيران وكان الكتاب يحوي آراء رجل ديني لبناني اسمه جواد مغنية عن عاشوراء والثورة الحسينية. ومترجم الكتاب كان عالما دينيا بارزا معارضا للراديكالية ومواقف الخميني وتلامذته اسمه الدكتور سيد محسن بهبهاني.
وكان الدكتور بهبهاني قد اغتيل بعد قيام الثورة بثلاثة أشهر على يدي أحد أعضاء وحدة التصفيات التي شكلها القاضي الثوري وممثل الخميني الشيخ صادق خلخالي لقتل رجال الدين المعارضين للثورة ممن كانوا يتمتعون بمكانة رفيعة لدى المجتمع وفي الوسط الجامعي إذ لم يكن باستطاعة خلخالي اعتقالهم ومحاكمتهم على غرار ما فعله بأكثر من ألفي عسكري وسياسي ورجل أعمال ممن أعدموا بعد محاكمات كانت لا تستغرق أكثر من بضع دقائق و هكذا دخل اسم مغنية ذاكرة الإيرانيين من هواة القراءة وحينما سمع الإيرانيون من جديد وبعد بضع سنين من نجاح الثورة الإيرانية اسم مغنية نشرت إحدى الصحف آنذاك صورة جواد مغنية مكتوبا تحتها والد المناضل الثوري اللبناني عماد مغنية وبذلك أصبح عماد فايز مغنية الذي لم يكن على صلة ولو من بعيد بالمفكر والكاتب اللبناني الشيعي جواد مغنية الابن البار لسلالة دينية بارزة في شرق لبنان ومضت سنوات حتى
تبين للإيرانيين أن عماد ليس ابن جواد وانه لبناني شيعي تأثر بالثورة الإيرانية وشكل خلية ثورية كانت مسئولة عن عمليات اختطاف الطائرات.و يصفه البعض بأنه الرجل الأكثر غموضا في الحلقة التي تربط حزب الله اللبناني بإيران.
هكذا الشيعة دأبهم في التقية لا تعرف لهذا الشخص أصل و فصل و يظل التيه هو المحك الأساسي على عديد من الشخصيات كسمة بارزة تميز الباطنية في العالم الإسلامي على مدار قرن عديدة
ممن يكيدون للإسلام في الباطن .
الم تقل في بداية الحديث انه انه ايراني واسمه علي نوري زاده ما هذا التناقض وهل ايران لا تعرف مواطنيها
ثم تقول انه ممن يكيدون للاسلام اذا اجيب عن السؤال لماذا ساهم في تهريب رجال القاعدة وعلى رأسهم اسامة بن لادن
ثالثا / فلسطيني سني متشيع
و هناك أقوال أخرى تقول أنه فلسطيني سني و قد تشيع نظرا لعلاقته السابقة مع فتح فقد كان من أفراد القوة 17 و التي هي الحرس الشخصي لقيادات فتح
كما أن علاقاته مع أنيس نقاش و هو المعروف بأنه فلسطيني سني متشيع تعزز هذا الاتجاه إذ تقول بعض الروايات أن النقاش قد قدمه إلى السفارة الإيرانية في لبنان وقد أشرف مغنية على عملية نقل سلاح فتح إلى حركة أمل و حزب الله بعد أن اضطرت حركة فتح إلى مغادرة بيروت إثر الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982 وبعد حصار بيروت الذي دام ما يقرب من ثلاثة أشهر وخروج فتح ومنظمة التحرير من لبنان انتقل مغنية للعمل في صفوف حركة أمل ثم انتقل للعمل ضمن صفوف حزب الله وذلك بالتزامن مع انتقال حسن نصر الله من صفوف حركة أمل إلى حزب الله و تدرج مغنية في حزب الله بالتوازي مع حسن نصر الله الذي أصبح أمينا عاما للحزب في الواجهة السياسية بينما يعد كثيرون مغنية القائد الحقيقي لحزب الله و لكن تحت الأرض
ما دام (انيس النقاش) تشيع فكيف تستشهد باقواله في رابطك الاول الا يجوز انه يكذب وخصوصا ان السني المتشيع هو احقر من الشيعي الوارث تشيعه
واضح ان عماد مغنية لغز بسبب انه مطلوب لاسرائيل وامريكا وفرنسا و الدول العربية لذا تجده يحمل اسماء مختلفة وجوازات سفر من الدول الصديقة له حتى شهادات ميلاده سوف تكون مزورة
من الطبيعي ان تجد معه جواز سفر لبناني واخر سوري واخر ايراني وهذا لن يكون دليل على جنسيته او ديانته
لذا اعود اقول اعطني دليل واحد على انه قتل اهل السنة بيده او باوامر منه وبعدها نخرجه من الاسلام كله وللاسف موقعك البينة يخلو من البينة فعنوان مقالك جرائم مغنية بينما لم نرى اي جريمة تحت العنوان وكنت اظن اني سوف اجد ملف خطفه للطائرات وقتله للسنة فاذا بي اجد بعض الروايات المتضاربه حول اسم وحياة الرجل
من مقال حمد العثمان :
حفظ الله الشيخ جابر ووقف شامخا شجاعا عزيزا ليقوم شعبه عزيزا مصونا وتبقى الكويت آمنة بحفظ الله الذي نصر أهل الخير من ولاتنا وشعبنا الكريم،
احقا جئت بهذا الرابط لكي اناقش معك اقوال منافقين يفترون على شعب الكويت ويؤلهون الحكام العملاء خونة الله ورسوله والاسلام
لا يا صديقي لن انظر حتى في اي مقال من هذا النوع وعليك ان تأتي بمقال من موقع محايد واخشى ان تأتي غدا بما يناصر اسرائيل من اسرائيل لانك الان تأتي من الكويت بما يناصر عملاء امريكا واسرائيل هناك
تحياتي