عذر اقبح من ذنب!!!
بعد «
صيام» عن الكلام منذ 16 فبراير الماضي، أطل النائبان عدنان عبدالصمد وأحمد لاري أمس في بيان صحافي خلا من أي اعتذار وحمل إشارات تصعيدية، ما
يشي بأنهما قررا الاستمرار في موقفهما من دون الاستجابة إلى الدعوات الصادقة التي وجهت إليهما
هنا المزيد من التفاصيل
حشد كثيف من الشيعه من الحضور في حفل التأبين للمجرم الارهابية مغنيه فى الحسينيه..!!
هتافات غوغائيه من قوم لايفقهون شئيا والعقول معطله..
.jpg)
الرافضى عدنان عبد الصمد يمدح ويمجد الارهابى..!!

عضو مجلس الامه احمد لارى مشارك وكذلك معهم عضو مجلس الامه السابق عبد المحسن جما لوكذلك عضو الملجس البلدى صفر واخرين من كبار الرافضه..
.jpg)
حضور كثيف من شيعةالكويت للاسف !!
احرقوا جنسيته فوق رأسه العفن !
يقولون ان ذيل الكلب حتى لو وضعوه في قالب من الكنكريت لأربعين عاما فانه يعود بعد فك الكنكريت عنه الى ما كان عليه.. ذيلاً اعوج.
ويقولون ان الكلب كلب ولو طوقته بالذهب، لا أدري كيف تذكرت هذا المثل وأنا أشاهد ما فعله ذاك الارهابي الذي يعد من رواد تصدير الارهاب للكويتيين،
منذ ان قام بالمشاركة بالمحاولة الارهابية الفاشلة في الاراضي السعودية، عندما كان اسامة بن لادن بعده... »بلاي بوي«! وتم القاء القبض عليه من قبل السلطات السعودية، التي لم يفك عنقه من يد بطشها العادل ويلبسه طوق الذهب في عنقه سوى تدخل رفيع.
فماذا كان جزاء الحكومة والحكم من هذا »المطوق بالذهب« سوى نكران المعروف والالتحاق بقوى المعارضة وطولة اللسان وقلة الادب؟!
وتمضي السنون وهو مصرّ على الاساءة، ثابت على عدائه لمن عامله كإنسان وكمواطن، وترك له مساحات من الحرية في التعبير والفعل، حتى جاء اليوم الذي ما عاد أحد قادراً على ستره وحمايته من غضب الشعب الكويتي.
فقد وقف الأحمق يقيم تأبيناً لمجرم حقير، له في قلب كل كويتي شريان كره ونبضة حقد. لم يكتف بارسال تعازيه الى تلفزيون الارهاب في لبنان عبر خطوط الاتصال الايرانية، التي تربطه مع سفارتها حكايات مشبوهة ومواقف نتنة، بل اصر على عناد الشارع الكويتي والاستهانة بمشاعره والاعتداء على فرحته بموت الارهابي
الحقير، فأقام مجلس الخزي والخيانة الوطنية، متوهما ان احتقار مشاعر المواطنين الكويتيين.. بطولة. ألا تباً له ثم تباً له.
---------
هنا مصدر أمني يكشف لـ »السياسة« ملابسات الحكم بالإعدام على عبدالصمد في السعودية