ما عليش نقطتين فقط و بكمبيوتر مزعج في سيبار مقرف باتصال بسرعة السلحفاة مع وجود بعض العملاء و بمؤامرة مدبرة باحكام ضد الشيخ و اطفاله فانني ساقراء النتائج من الاسفل لانها القراءة الصحيحة و الفعلية للنتائج الحقيقية و بذلك فانني اعتبر نفسي فائزا بانهزام مشرف ... " فاعطونا طائرتكم نعطيكم سلاحفنا " مع الاعتذار للشهيد العربي بن مهيدي لتحريفي لمقولته .
.
.
.
وبكل روح رياضية مبروك لكل المنهزمين و على راسهم طارق ...
.
.
.
و موعدنا في اللقاء القادم ان شاء الله
__________________
فعلم ما استطعت لعل جيلا . . . سيأتي يحدث العجب العجاب
إنهم أطفالنا إن شاء الله
|