20-04-2008, 05:03 PM
|
#2
|
عضو جديد
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
المشاركات: 15
|
إقتباس:
اذا ما تحالف المجاهدون مع العشائر فماذا
بقي للصحوات غير القتل والسحل في شوارع الأنبار
|
أضحك الله سنك

إقتباس:
فأجابني بعد أن أخذ علي تعهدا
شديد اللهجة بأن لا أكشف هذا الأمر
إلا
|
لولا ان فيها
إلا
لقلت سامحك الله يا مهاجر
كيف تبوح بالاسرار

إقتباس:
هناك دراسة سرية
يُمنع نشرها في الإعلام
وليش تنشرها يا أخي وماذا عن ميثاق الشرف الصحفي
في قناة الخنزيره والعبريه

ترى لا تزعل نكته من أخوك الصغير بكينا قليلا فلنضحك كثيرا واخيرا
تم تزويدي بها أثناء عملي في
قسم مكافحة الإرهاب
ومكافحة الارهاب كمان ، الله يسامحك طلعت من اللي بالي
بالك

في أحد الدول الأوربية كانت هذه الدراسة في تتحدث عن " تكتيك الحروب واستكشاف قدرات العدو من خلال تصريحاته " أذكر منها :
أن العفو الذي يصدره القادة العسكريون دائما ما يكون دِلالة على الضعف ، بخلاف العفو الذي يَصدُر من رأس الهرم في الدولة فهو يحتمل الأمران جميعا " القوة أو الضعف " ولكن القرائن المصاحبة للقرار تحدد أحد هذين الأمرين .
وتضيف الدراسة أيضا أن قرار العفو إذا صاحبه تصريح قوي من القائد العسكري فإنه يدل دلالة قاطعة على أن قرار العفو إنما كان من منطلق القوة وليس من منطلق الضعف .
وإذا أردنا أن ننظر لواقع العفو الصادر من دولة العراق الإسلامية فإننا نكتشف أنه صادر من رأس الهرم في الدولة والقرائن المصاحبة له تدل دلالة أكيدة على أن العفو إنما كان من منطلق القوة فالأمير يخبر عن اتفاق تم بينه وبين رؤوس العشائر السنية في العراق على تطهير الدولة من عملاء الصليب ، ومن المعلوم أن الصحوات تستمد قوتها من رؤوس العشائر فإذا تحالف المجاهدون مع العشائر فماذا بقي للصحوات غير القتل والسحل في شوارع الأنبار
|
بشرك الله بالجنه
اخي الحبيب
أنت والدكتور جون
بطرس

وهذا اللي ذبح اللي بالي بالك
صدقني هذا اللي فجر عقولهم
لويس عطيه وعزام الامريكي "اعتقد اسمه مايكل ستالون"
والحين الدكتور
جورج بطرس

إقتباس:
منذ سماعي كلمة الأمير وأنا أضع يدي على قلبي أنتظر ردة فعل المتحدث باسم " الجيش الإسلامي " والذي اشتهر بمحاولاته المستميتة في وأد أي مبادرة تهدف إلى وقف الاقتتال السني ، وكانت احتمالات ردة الفعل هي إما إخراج بيان جديد يتهم دولة العراق بسفك الدماء ونبش القبور واغتصاب النساء !! أو أن يقوم بهجوم مباغت على عدد من جنود الدولة الآمنين في بيوتهم ثم يخرج بيانا صوتيا يزعم فيه أنهم حرروا مجموعة من قيادات المجاهدين كانوا أسرى لدى القاعدة
|
هذه الافلام محروقه وعفى عليها الزمن
الفئه الضاله
التكفيريين
اللي فجروا المساجد
اللي فجروا الحصينيات
اللي فجروا الاسواق
اللي فجروا المستشفيات
اللي فجروا الابرياء
اللي قتلوا الآمنين
اللي قتلوا المعاهدين
اللي اغتصبوا النساء
اللي نبشوا القبور
والى ....................... آخره من خزعبلات وكذب وافتراء
يا أخي المهاجر
صدقني لم يبقى لديهم أي رصيد
جمعك الله مع الصديقيين والشهداء والصالحين
|
|
|