إقتباس:
قال الشاب:
علّمونا أنه لا يطلق لقب ”تكفيري“ على وجه الذم إلاّ جاهل، ذلك أن هذا اللفظ مجمل، يحتمل الحق والباطل، فالتكفير منه فرض لا يصح الإسلام إلا به، فمن لم يكفـّر المشركين، أو شكّ في كفرهم، أو صحح دينهم فهو كافر، ومن الحكم بالتكفير، ما دل عليه ظاهر الدليل، وفي بعض مسائله نزاع، ومنه ما هو باطل، فلا يستعمل الذمّ بالمجمل والحالة هذه إلا جاهل مضلّل.
|
قهركم ناصر الفهد وقهر تمثيلياتكم .. التي تخرج تحت التعذيب والإكراه .
ولو صدقتم لناظرتم هؤلاء التكفيريون .. إن كنتم صادقين .
ليظهر سطوع الحجة على الملأ وتندحر شبهات علماء البلاط .. وعملاء الأمريكان .