جاء فى رد السفيه الوليد بن طلال بعد أن أخذته العزه بالأثم وأزداد كبرا وعنادا
مايلى
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي علمنا ادب الحديث والنصح والتعامل الكريم حتى مع الكفار والمشركين.
بعد اطلاعي على المقال اللاذع الذي كتبه الدكتور محسن العواجي ضدي والذي من يقرأه يعتقد انه قد كُتب في المرتد مجدي علام.
الله ورسوله والصالحون ×××× بعدد ما تفسد وتهدر من أوقات المسلمين
وبعدد من أغويتهم فى طريقك طريق الشيطان الرجيم يا أبليس فى صورة أدمى
الغريب أيها السفيه أنك تتكلم عن أدب الحديث
طبعا واضعا نفسك أمير وهذا المحسن العواجى من ×××× عامة الرعيه
من أنت لتتكلم عن الحديث مابالك بأدابه سبحان الله
أدب مره واحده ياقليل الأدب
ذكرت هنا أيها السفيه كل ما يعادى الدين من كفار ومشركين ومرتدين
ترى أين أنت منهم هل كفرت نعمة الأسلام بأشاعة الفاحشه فى المسلمين
أم أشركت بالله هواك وتتمادى حتى الأن فى ما أنتويت على أشاعة الفاحشه
أو أرتددت عن دين أبائك وأجدادك ×××
أين أنت مما سيق يا سفيه عصرك
قد يكون المرتد مجدى علام سليم العقل عنك
فقد أعلن مايبطن بدون خجل وأنت أتخذت مذهب التقيه ترس لك
لتدلس وتمرر على الناس أفعالك وتكمل فتنتهم يا لعين
ولم لم تذكر أسم العفن مجدى علام لشككت ×××× فقد عودتمونا على تشتيت
الحديث هنا وهناك لتمييع الموقف والأبقاء على صورتك كما هى
(يليه)