إقتباس:
|
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي
عندنا مثل يقول ( مشتهي ومستحي )
وهذا أفضل وصف ممكن أن يوصف به الكلام ( المائع ) لعمر كرامي
فهو كما في الهوية سنيا ، ولكنه أراد أن يكون شيعيا
فأصبح بذلك ( مسخا ) مكشوفة عورته أمام الجميع
وللأسف ليس هو الوحيد الذي يحاول أن يخدع الآخرين
فكثيرون هم من يحاولون جاهدين إقناعنا أن حزب الشيطان والرافضة عليهم لعنة الله يرتجى منهم خيرا
ولا أملك إلا أن أقول ليته سكت حفاظا على كرامة أخوه رشيد رحمه الله تعالى
أما هو فقد باع كل شيء عندما إتخذ طريق حزب اللات والعياذ بالله
|
وصف جيد لهذه الحالة الشاذة
ولكنه عاد وقال بأنه سيكون مع طائفته لحظة الحقيقة
وهذا أسوأ مما قيل على لسانه
لأنه يقف مع العصبية الدينية وليس مع العقيدة السمحاء