عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 14-05-2008, 06:39 PM   #7
قلب الأسد1425
عضو نشيط
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2004
المشاركات: 156
إفتراضي

الأخ غيث شكرا للمرور والمشاركه:وانا اقول وما اكثرالمخدوعين.

عاشق جبران غوار على حق أسرائيل قطر شقيق ولكن بالنسبه للحكام فقط وجاري محاولة تطبيع الشعوب ولكنها ضلت وستبقى عصيه عليهم.

الوافي شكرا على المشاركه:حبل الكذب قصير ماحصل جرعه بسيطه كشف حزب الات من خلالها بعض من نواياه الطائفيه من خلال توجيه سلاحه للداخل ولأهل السنه بالتحديد ولكنها لم تكن كافيه لأيقاض أمه غرقت بالضعف والأنهزاميه حد تعلقها بأي ناعق بشعارات التحرير والمقاومه وماهي الا برهه من الوقت حتى يصدموا بالواقع المريروبعد ان جس هذا الحزب الرافضي ردة الفعل واتضح أن لا حراك ولا خوف عليه.

أخي فلسطيني شكرا على مشاركتك اولا:وثانيا نحن لا نشكك بأيران وأمريكا بل نجزم بعدائهم للمسلمين.
أما أن أمريكا تحارب فلسطين بأموال الخليج فيه تغاضي قد تعودنا عليه من أخوتنا العرب فهو نوع من الأسقاط أمريكا تحاربكم من دواخلكم عباس دحلا ن وكثير من العملاء يطول ذكرهم ناهيك عن حكومات الدول العربيه الأخرى التي لم تذكرها.
أما نغمة السنه والشيعه فهي موجوده ولها تاريخها الذي يسبق الصهيونيه ووجود امريكا من قبل سقوط بغداد الأول على يد المغول بمعونة الرافضه الي عصرنا الحالي.

أما عن مساحة الأ لتقاء مع ايران بالشريعه السمحه فلا اعرف أوجه هذا الألتقاء حقيقة هل هو من ناحية سب صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أم من ناحية الطعن في عرضه بأبي هو وامي وسب أمهات المؤمنين عندما صور الدنماركيون نبينا عليه الصلاة والسلام أقمنا الدنا واقعدناها وهذاهو ديدن المسلمين في الدفاع عن نبيهم أما أن يسب الرافضه أصحابه ويطعنون في عرضه فهم اخوة لنا في الشريعه السمحه لمجرد شعارات رنانه نغض الطرف ونغمض الأعين فاي خذلان هذا الذي نحن فيه.

أما الحل الذي تسئل عنه فلا بد اولا أن نؤمن بأن الحل لن يأتينا من الخارج بأي حال من الأحوال بل أن أي تعلق بمشروع خارجي أمريكي او ايراني او غير ذلك له ثمن لا بد من دفعه عاجلا او آجلا فهذه الأمم لم تتدخل لسواد عيوننا وقطعا هذا الثمن هو على حساب حل قضايانا يجب أن يكون الحل من دواخلنا ومن ديننا الأسلامي وهو برايي أقامة علم الجهاد كما هو في أفغانستان والعراق والتي حقق فيها هذا المشروع الرباني تقدما كبيرا على حساب أعتى الأمبراطوريات وأذنابها من داخل الأمه ومازالت فلسطين تتخبط خلال ستين عاما ما بين مشروع شيوعي وطيمقراطي وأخواني فرحنا به وأذا به يرمي بنفسه في أحضان أبناء المتعه ضانا كغيره ممن سبقوه أنهم سيدخلون معه في يوم من الأيام الأقصى المبارك مهللين مكبرين.
بقي أخي الكريم أن أحيلك على اسئله الاخ غيث واضيف اليها من فجر في الحرم المكي وقتل حجاج بيت الله الحرام وآسف على الأطاله كما أتمنى الأجابه على الأسئله المطروحه.
قلب الأسد1425 غير متصل   الرد مع إقتباس