عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 22-05-2008, 01:46 AM   #9
المصابر
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 5,633
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة مجرد مواطن




الله اعلم



ونحن أيضا أعلم فلم يسلم أخوه مسلمون لك من لسانك هنا تخطئ فى حقهم

ولم تلزم بيتك لتبكى على خطيئتك بل تزيدها ,,

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة مجرد مواطن


ما معنى الإرجاء؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالإرجاء في اللغة: التأخير، قال تعالى: (قَالُوا أَرْجِهْ وَأَخَاهُ) [الأعراف:111]. أي أمهله وأخره.
وقد يطلق أيضاً على إعطاء الرجاء.
وإطلاق اسم المرجئة على الفرقة المبتدعة بالمعنى الأول صحيح، لأنهم أرجأوا العمل عن الإيمان، أي أخروه، أو لأنهم أخروا التعذيب عن العصاة، وقيل: لأنهم نفوا الإرجاء، وأنه لا أحد مرجأ لأمر الله إما يعذبهم، وإما يتوب عليهم.
وهذا يتفق مع ما ينسب إليهم من أنه لا تضر مع الإيمان معصية، كما لا ينفع مع الكفر طاعة، وإن كانت هذه المقولة - مع اشتهارها - لا يمكن نسبتها إلى فرقة معينة من فرق المرجئة، أو شيخ من شيوخهم، كما بين ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية.
وأشهر أقوال المرجئة في الإيمان ثلاثة:
الأول: أن الإيمان مجرد تصديق القلب ومعرفته، وهو قول الجهمية ومن وافقهم.
الثاني: أن الإيمان مجرد قول اللسان، وإن عري عن الاعتقاد، وهو قول الكرامية.
الثالث: أن الإيمان قول اللسان، وتصديق القلب، وهو قول مرجئة الفقهاء، فعمل الجوارح خارج عند جميعهم عن مسمى الإيمان، والإيمان ثابت لا يزيد ولا ينقص.
وهذا كله خلاف معتقد أهل السنة والجماعة القائم على أن الإيمان اعتقاد وقول وعمل، ويزيد وينقص، فنسأل السلامة وحسن المعتقد.
والله أعلم.
الفتوى منقوله

أعلم ماهو الأرجاء جيدا

وما رأيك فيمن يرجئ الجهاد بحجج ومعاذير لا يتعلل بها الأطفال ؟

وقد قال رب العزه فيكم أنه كره انبعاثهم وقال أقعدوا مع القاعدين

بل وتثبطونهم
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة مجرد مواطن


كيف حكمت على موقفي بانه موقف مقاتل لأخ مسلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
افرطها هنا ووضح كل شيئ وما تزت كلام وتمشي

وبماذا تسمى مقالك هذا أليس قتال لهم ؟؟

وفسر لى كلمتك دى من فضلك ( ما تزت كلام )
__________________

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) ابراهيم
كفر من لم يكفّر الكافر والمشرك
أعيرونا مدافعكم اليوم لا مدامعكم .تحذير البرية من ضلالات الفرقة الجامية والمدخلية
المصابر غير متصل   الرد مع إقتباس