من لطائف التفسير النبوي أنه فسر آيتين من سورة الأنعام بآيتين من سورة لقمان .
" الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم "
فسرها قوله تعالى :
" إن الشرك لظلم عظيم "
وقوله :
" وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو "
بقوله:
" إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم مافي الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير "
ولم أجد له صلى الله عليهم وسلم غيرها ..... د. مساعد الطيار .
|