يحكى أن امرأة لقيت رجلا فلما نظرت إليه وإلى جماله مالت نحوه وطمعت فيه فأقبل عليها وقال:
أهوى هوى الدين واللذات تعجبني ... فكيف لي بهوى اللذات والدين
نفسي تزين لي الدنيا وزينتها ... وزاجري من حذار الموت يثنيني
فكم ضيع الهوى من أناس وكمن صاحب هوى بصير العينين أعمى القلب، نسأل الله أن يعيننا على أنفسنا وأن يجنبنا مزالق الشياطين،،
|