عندما نعطي لأجل العطاء فقط ،لطبيعتنا المعطاءة أو للمشاركة
لا يكن هناك ذلك التقدير وتلك القيمة لما اعطيناه ،وعليه لا يمكن أن نلوم الأخرين على جحودهم
لأنهم لم يشعروا لم يحسوا..بها ..لم ينتبهوا لما منحناهم إياه
الطير احتاج للحب ....لهذا قيده الفضل
لو نثرنا هذا الحب خارج قفصه أو في ارض واسعه لأكل منه أو لم يأكل
ولكن لن يعرف رائحة إيدينا فيه ...
قيمة العطاء تعادل بحاجة الأخرين لها ...نعم ليس الكل وفي ولكن
من يفعل الخير لا يعدم جوازيه..////...لا يذهب العرف بين الله والناس
شكرا لك يمامة الخيام المحلقة في الأعالي