فاطمة الزهراء بن براهم محامية جزائرية شبه الممثل المصري وحيد سيف الفرق بينهما انه وحيد في هويته مكتوب ذكر وهى في هويتها مكتوب انثي
فكرت ودبرت ورحل النوم من جفونها وسكن الارق فراشها
وبعد ان طال سهرها وتفكيرها في الصباح اوحى لها شيطانها
وجاءت الى الاذاعة وهى مسرورة لا احد قبلها توصل الى اكتشافها
وبدء البث واذيع على الاثير وسمع الشعب صوتهاقالت جرائم اغتصاب الاطفال قد كثرت ولو ان حكومة ان تلغى الحظروتفتح لشباب بيوت الدعارة فستزول ظاهرة اغتصاب الاطفال
ياله من اقتراح عظيم
لو قالت المفروض ان تدعم الحكومة الزواج او ان يخفف المهر ربما كان اقتراحها افضل وسينبسط المستمعين للاذاعة رغم انه المتكلمة تشبه الفنان وحيد سيف
ان اغتصاب الاطفال هو شذوذ والشذوذ يعالج بالطب النفسي لا ببيوت الدعارة
المفروض ان تحاكم على اقولها اليس المساس بالدين جريمة يعاقب عليها القانون
هاته المحامية تدافع عن المراءة وكرامتها وحقوقها واذا استجيب لطلبها فاكيد ستشتغل هناك نساء سيعبث بشرفهن وتمس كرامتهن
فكيف سيكون ردها تدافع من اجل كرامتهن مرة وتهينهن مرة
اللهم ثبتنا على الاسلام