( معمر القذافي ) إختار السير مع متطلبات ( بوش )
وهو بذلك أخذ الأمان من ( بنلادين )
فالأخير هو لعبة الثاني ، وبذلك سلم الأول منه
ما سمعته ليس إلا واحدة من ألعاب بوش وربيبه بنلادين
وللأسف هناك من يسبح بحمد بنلادين ويشتم بوش
وهو بذلك يتخذ من يسبح بحمده وسيلة ليصل إلى من يشتمه
فكلهم طلاب مطيعونم يسمعون الكلام فلا يعصون
هكذا كانوا ، ولا يزالون ، وأسأل الله أن يزيل الغشاوة عن أعينهم
|