ما أوردته أخي د . علي ليس إلا غيضا من فيض
عندما قتل الهالك المقرن أنتجو فلما قصيرا جعلوه يرتفع من الأرض محفوفا بالنور
وتحيط بهه الملائكة حتى اختفى في السماء ، وكان يصاحب ذلك المقطع أهازيج ( صوفية )
عندها ضحكت من ( حرقة ) في القلب ليس من المشهد في ذاته
فمثله رأيناه في أفلام النصارى التي تمثل قتل المسيح ، ورابعة العدوية وغيرها
ولكن المضحك المبكي أن من يقوم بإنتاج تلك الأفلام هو يضحك على نفسه قبل الآخرين
وأغلب الظن أن من قام بذلك ليس من الإسلام في شيء
نشرت الأخت / الحقيقة صورة أحد الهالكين من كبار كهنة الشيعة في هذه الخيمة
وبدت الصورة للكثيرين على أنها لأحد ( الصحابة ) الجدد من أتباع بنلادين
عيب أتباع ذلك الظال أنهم يعتقدون أن الآخرين جهلة لا يفقهون
وأنهم هم وحدهم من أوتوا العلم والفطنة والذكاء الخارق
وما دروا أنهم كمثل ( الطاووس ) يختال من الأمام بما يراه هو ، ومؤخرته مكشوفة
تحياتي
|