[frame="8 90"]أُدرك صفو التبرير ، ونزاهة التمرير ، في نشوة التقرير...
ولست في ذكر الأنا ، ومن على ومن دني..
وأيَّاً منهما استقى ، ومن روى ومن سقى..
فلا كبير للشذا ، ولا زعيم للندى ، الكل يلقي دلوه ، والرزق معقود العلى..
وواسعٌ ذا ما أجتبى..
ما حل ذاتي وسبا .
من نهج ميراث الهدى..
من غادةٍ للحُب ذا..
والأمر لا زال به ظنٌ بعين للرضا
فارقبي .. تمعني ودعكِ ممقوت الصدى..
<< أبووسام >>[/frame]
|