هذا هو مثال المرأة المسلمة فكل سيدة عربية تؤمن بالله وتتمنى لقائه تتمنى أن تكون استشهادية وأن تصلي في القدس الشريف قبلة المسلمين الأولى. ولكن الكلب ايهود باراك الذي قام بشد شعرها بعد أن رشق جسدها بالرصاص فإن مصيره لن يكون إلا كمصير سابقه شارون. فوالله الذي لاإله إلا هو لو كان بيدي لتقدمت الصفوف مع أني في يوم سجلت اسمي للالتحاق بالمقاومة ولكن الأمر لم يتم، وإن شاء الله تكتب لكل مشتهي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
|