[على رسلك]

المشاركة الأصلية بواسطة إيناس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم يكن بودي أن أشارك في هذا لموضوع لأني أحس أني بعيدة عنه مادمت لم أكن من تاريخ هذا العضو الأراغون،
وما فهمته من ردودكم أن كان له قلم جميل، لكن حبره الكره على العرب كونه أمازيغي، ولفظه مهين وحقير، لأن من يشتم أمهات الناس فالحقارة أفضل منه،
لكن لدي سؤال، هل ما تفعلوه الآن من إعطاء هذا الأرغون كل هذا الوقت لمناقشة غيابه أو موته أو...أو... مضيعة لوقتكم المهم لأجل إنسان غير مهم ؟؟؟
ما يستاهل حتى ذكره مادام بهذه الأوصاف ؟؟؟؟
ألا تظنون أن هذا الأمازيغي المحتال على قول أختي على رسلك وهذا الملعون الذي سولت له نفسه قذف أعراض أمهات الناس على قول أخي ماهر، يضحك الآن وراء شاشته الزجاجيه وهو يرى أن مراده تتحقق بزرع البلبلة والشكوك بينكم ؟؟؟
ألا ترون معي أن أحسن وأقوى طريقة لهزيمة سافل أو محتال أو حقير هي شطبه من الذاكرة والذكر والذكريات ؟؟؟؟

ويبقى ما قلته رأيا شخصيا منطلق من معرفتي بكم أنتم جيدا وجهلي لتاريخ هذا الأرغون ....

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


اولا لا يجوز ان تلعنين مسلما ابدا ..

ولا اراه سافل ولا منحط بل اراه محتال فقط


ارغون لم اقرا انه شتم ام احد اقلها بالعربية

واعتقد ان من شتم هو الماسك ..ولا نملك يقينا انه هو

لهذا فالامر بالنسبة عندي بعيدا عن الارغون

اتمنى أن يكون حيا ويضحك فانا احترمه جدا وافتقده اكثر


حتى عندما اوضحت العنود انه حيا يرزق وان عصام الدين

كان كاذبا في موضوع موته وايضا حقيرا فيما كتبه عن صاحبه


ارغون بالنسبة لي لا يمكن أن امحيه من ذاكرتي ابدا

لي نمط معين في الترابط بالأفكار والأقلام والأشخاص

وربطت بيني وبينه عهدا عربيا اصيل لا ينقض حتى ولو لم يكن طرفا فيه


بحفظ مكانته في نفسي مهما غاب او اختلف الأخرين حوله