الشيعة أقلية حتى في المنطقة الشرقية نفسها و لكن رغم ذلك يريد فرض دينه على الناس و ينبذ الطائفية رغم أن كلامه بأكمله طائفي
الشيعة محصورين معظمهم في القطيف و هم من فئات و على هذه الفئات أن تجد السلام فيما بينها أولا قبل أن تتحدث إلى السلطات
أما هذا المعتوه باقر قريح فيبدو أنه نسي التاريخ و نسي ما حدث سابقا حينما أخمد الحرس الوطني الباسل بشكل سريع جدا ثورة الشيعة عام 1400 هـ
و أتمنى أن يتم رميه في السجن لأنه لا ولاء له إلا لإيران و فوق هذا يطلب تغيير أمور كثيرة بمن فيها النظام الأساسي للحكم و نصوصه المعروفة.
|