لاأدري...
الصّباحاتِ المؤجّلَةِ
سلواءَ" روحٍ تخطت السور وضاعت
بين الألوان و الألوان ....
لشاعرالسيد هشام مصطفي حباً وتقديراً
كم هو مؤلم ان يصبح بيتاً توارثناه أباً عن جد مرتعاً لأشباح تطاردنا و تشردنا
لا تبخل بالعزاء فالجرح في شفة الليل
لا يزال شوقاً يدمع.... و يأمل
__________________
كيف لي ان اقتحم اسوار عزلتي
ان استرق من نور الشمس إلهامي
ان ادفن خيباتي بعيداً
سئمت ضجري عجزي وذاتي
ما الطريق إلى المجهول الرحيم؟؟
|