إقتباس:
إلا أن الحقيقة هي أن الأنتفاضة ما زالت قائمة وأن السجناء الإسلاميين ما زالوا يحتجزون رهائن , ولكن تحت تعتيم قوي , وطرق إخفاء المظاهر من حول محيط السجن بشكل دوري .
حيث عمدت السلطات السورية بتغيير الحراس المكلفين بالحراسة بشكل دوري ومتسارع , لأبعادهم عن حقيقة ما يجري داخل جدران السجن , بل وعمدت لإعادة الأتصالات بعد أن كانت مقطوعة حول السجن ولمسافة عشرة كيلومترات من محيطه , بعد التشويش بأحدث الأجهزة على مكان مركزية السجن والتعرف على الأرقام التي بحوزة السجناء والقيام بفصلها عن الخدمة
|
الأخت الفاضلة :
طبعا النظام السورى معروف بطغيانه و لعل هذا بعض من كل ما يفعل بالاسلام و اهله
لكن لى تعليق :
كيف لنا التأكد من صحة هذا الكلام خصوصا وأنه مفصل عن عدد الرهائن و المنتفضين
و القتلى و الاسرى و كما جاء بالمقال ان السجن ضرب عليه باسوار و قطعت الاتصالات حوله لمسافة عشرة كيلومتر و الحراس يغيرون كل يوم و ....!!!؟؟؟