صدق الصادق المصدوق عليه أفضل الصلاة والسلام ( من اشترى رضى الله بسخط الناس رضى الله عنه وأرضى عنه الناس ومن اشترى رضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس )
بالأمس القريب خان الأمة الإسلامية قاطبةً حين سمح للقوات الأمريكية باستخدام أراضيه
لضرب إخوانه المسلمين بأفغانستان، بسبب الضغوط السياسية وطمعاً في إسقاط ديون باكستان
( وما كان ربك نسيّا )
فها هو ذا بين المطرقة والسندان ،،
شعبه من جهة وأمريكا من أخرى
وعلى الباغي تدور الدوائر..
وهاهي امريكا (( الخارجية الأريكية)) تعتبر أن عزل مشرف ماهو الا شأن داخلي،،، وماذلك أالا أن
لان مشرف أستنفذ ولم يعد ذلك الكرت الرابح لهم،،
وهناك من الطرف الاخر من يخططون لجعله كرت أكثر نفع لهم من مشرف
وهاكذا هي أمريكا لاتعنيها الصداقات الشخصيه
وكل مايعنيها المصلحه فمصلحة أمريكا فوق صداقات مسؤليها ومصالحهم،،
وبعد نفاذ صلاحية العميل ميةالى مزبله التاريخ...
شكرا لك سيدي ،،،تقبل مداخلتى
|