إتها جاهلية أخرى مقننة لتلاؤم وتواكب العولمة ..
مرّ الرسول على آل ياسر وهم يلاقون من العذاب اقساه فدمعت عيناه وقال مقولته .. صبرا آل ياسر فإن موعدكم الجنة ..
سمية أم عمّار قتلها أبو جهل بوحشية لا تقل عن اساليب هذه الأيام وإن كنت اظنها أكثر رحمة فشتان ما بين عرب الجاهلية وعرب 2008 ..
ولنا اقول :
من يهن يسهل الهوان عليه ** ما لجرحٍ بميّتٍ إيلامُ