ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ..
وكان أمر الله قدراً مقدوراً ..
وقد قُضِيَ الأمر وجَفّ القلم بما هو كائن إلى يوم القيامة فسبحان من أرسل محمد سيداً للأنبياء والمرسلين وخطيب أهل الجنة فيهم وخَصّه واصطفاه ..
وجعل هؤلاء القوم وآبليس لعنة الله عليهم آجمعين أشقياء ومن أهل النار ومطرود ين ..
|