صِراخُكِ ضجتْ لَـُه الكائِنات 
ولانَ الحـديدُ لَهُ وانكَـسـرْ 
 
وزلزلتْ الأرض مـنْ هـولهِ 
وَفـتتْ صَـداهُ صَميم الصخـرِ 
 
فكيف النفوس فإن النفوس 
بنارِ المصير غـدتْ تستــعــرْ 
 
اقتطفت هذه الأبيات الثلاثة من القصيدة . 
تحياتي وتقديري 
وكل عام وأنتم بكل خير . 
فلسطين جرح ألامه مبرحة فك الله القيد وشفي الجرح والألم . 
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
		 
		
		
		
		
		
		
		
	 |