اخي الكريم
قدرنا منذ الخليقة ان تكون منطقتنا هي مركز صنع الحدث ونقطة الإرتكاز
فهي مهبط الأديان و قبلة البشر و تقاطع الحضارات ومبتغى الطامح والطامع
وزاد من ذلك وجود الإسلام وخيرات الأرض ....
اقول قدرنا أن نكون في حركة مد وجزر ... فإما فاتحين أو متقهقرين
وفي زمننا هذا نتجرع مرارة الخذلان ... والعيب نحن
الم يحذرنا قدوتنا صلى الله عليه وسلم في قوله
( يوشك أن تداعى عليكم الأمم كما تداعى الأكلة على قصعتها)الحديث