إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة قوس المطر
كحبات لؤلؤ منضود على وريقات زهرة فى مقتبل الربيع ..
كانت أحرف بُعثت إلى الحياة فى موكب صبح جديد ..
ويكأنها ترانيم النور أو أناشيد الضباب ..
كان لى أن أمر من هنا فى صمت لكن بعض الجمال يستنطق حتى الحجر ..
نهاد ..
دمت للحرف وللجمال
|
ودام لي دعمك الطيب سيدي
قوس المطر
كلماتك تهب كنسمات صيفية باردة تعيد ترطيب الروح
فيا من ينشر العبير شذا
وتعانق حروفه الندى
يا من اليه جمال الحرف اهتدى
شكرا لجميل ما سطرته هنا اخي
اطيب المنى