أتفق مع ما قالته أختنا الحنين جملة وتفصيلاً .
ماذا سأهدي نجمة فوق السما ؟
أهديك ما سلب الزمان ُ ..حياتي
فإذا قبلت ِ فذاك غاية مطمعي
وإذا رفضت ِ فذاك ضـِعف مماتي
يا ليتها أغنت دموع قصائدي
أو أخرجتك ِمن الثرى كلماتي
(خاطرة مرتجلة لتوّها )
وكما قال الشاعر :
أتت سليمان يوم العيد قُـــبَّرة ٌ
أهدت إليه طعامًا كان في فيها( في فمها)
وأعلنت بلسان الحال قائلة
إن الهدية في مقدار مهديها
لو كان يهدى للإنسان قيمته
لكانت هديتك الدنيا بما فيها
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال
*** تهانينا للأحرار أحفاد المختار
آخر تعديل بواسطة المشرقي الإسلامي ، 04-12-2008 الساعة 12:24 AM.
|