أمتناحتى قبل سقوطها الأخير عام 1923 تتخبط يمنة و يسرة كمن يسير في الظلام الحالك ... 
 
و الحال كما هي حتى يومنا هذا .. 
 
و ما لم نأخذ بأسباب التقدم الصحيح المبني على الفكر و العدالة والحرية سنبقى كذلك أبدا ؟ 
 
أمتنا منكوبة ... و ما لم تلتفت إلى مأكلها و ملبسها و مشربها و مركبها و استقلالها ستبقى كذلك .. 
 
علينا أن نتوقف عن كوننا بطونا و جيوبا و مجرد مستهلكين .. فربما ستشرق علينا الشمس ؟؟
		 
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
		
	 |