إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة redhadjemai
جاء في باب الفتيا بما يحصل له التعلق ضرورة ، ومايتأتى منه الأمر الحاصل تولدا ، أنه إذا استعصى الأمر على لب مسلم عربي غير ملم أن يرعى مع الإبل والغنم ، ولا شأن له بماانتهت إليه الأمم ، وما أصابها من ألم ، إلا أن يكون اجتهاده محل أمر الصبية إذا حاضت أو الصبي إذا احتلم ، فذلك فيه ما يجب الإرخاء والشد والجزر والمد والأخذ والرد ، بما يحقق لهما التزام نهج السلف واتقاء مافي زماننا من تلف ...في ذلك خير كبير مغن ، عن كل أمر خارج عن النطاق حتى وإن فك لك عدوك النطاق وفعل مالايليق ولا يطاق ..فالزم فتواي ترحم وإلا فإنك سترجم لزنا فكرك ، ولدى الحاكم ،سوء ذكرك ، فذاك أمر وبال ، حتى ولو عليك الزمان بال ، فلا تبتئس فجنتك يوم المعاد ،يوم لا حاجة لك لا بليلى ولا سعاد ،فجزاؤك الحور العين ومن الخمر معين .
للاستزادة أنظر :
كتاب التجلي والعجب في ذل المسلمين العرب .
ص : 452 المجلد 5 .
أذا فهمتو حاجة خبروني .
|
طيب يا شيخي العزيز
فتواك البهية تكاد تجعلني اطلق مرتي و الدنيا و اكون للحاكم عبدا مطيعا
حتى و ان اجرم و خان و ركب الولدان و صافح العدو و الشيطان
لكن عندي سؤال لك
هل انت وكيل حصري لمنتجات الجنة بما فيها الحور العين؟
و كم تأخذ سعادتكم و غبطتكم نظير هذه السمسرة
و لما تبيعنا الجنة بدنيا غيرك؟