نتمنى النصر لأهلنا وأخوتنا في فلسطين
ويثأروا لدم الشهداء الأبرياء الذين ذهبوا ضحية المد المجوسي والارتداد الصهيوني
ونتمنى الهداية لقادة حماس وأن لا يرهنوا أنفسهم لمن يقدم لهم المال الغير نظيف
المشكلة بأن القضية الفلسطينية أصبحت بين خطين قاتلين
فان انهزمت حماس لا سمح الله تتحول الصهيونبة من الارتداد الى الامتداد والتمدد وتمد في عمر كيانها الغاصب بضع سنين
وان فازت حماس..... سوف نرى لسان الأفعى المجوسية تتحرك طربا وطمعا لأسقاط بقية الأمة, بعد العراق ولبنان وسوريا وفلسطين وأفغانستان دون أن تدفع نقطة دم مجوسية واحدة
الدم الفلسطيني الآن تتقاذفه الشياطين.... فهل من صلاح الدين
|