كما توقعت .. ولا حول ولا قوة إلا بالله .
كم أنت محق يا فاروق جويدة لما اخترت عنوان قصيدتك
هذي بلاد لم تعد كبلادي
مصر طيلة عمرها دأبت على المساعدة بغض النظر من تساعد
المهم أن تكون معطاءة حتى ولو للكيان الصهيوني .
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال
*** تهانينا للأحرار أحفاد المختار
|