لمحت العنوان وقلت ربما استيقظ ضمير عربي
نعم فالأمنيات تختلف عن الرجاء
الأمنية تبقى أضغاث أحلام لا تؤول ولا تتحقق
الرجاء أعظم و أجل وأكبر
وقد أحسنت عندما تمنيت ...فلا حياة لمن تنادي
لا يمكن توجيه اللوم لحكومة دون أخرى ولا يمكن غض الطرف عن تخاذل دولة دون الأخرى
ربما الموقف المصري قد كشف بضغوط الكيان الصهوني
ولو طلب الصهاينة من اي دولة اخرى التصريح بموقفها علانية لفعلت دون تردد
نحن في العار والخذلان واحد اخي
نسال الله ان يفرج همنا ويكشف عنا هذا الهوان
|