إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة transcendant
يا أخي صلاح ... صدق أو لا تصدق ..
لقد انتهت مسرحية الكويت .. و سيعود الحال كما كان ؟
الدنيا تسيرها حسابات استراتيجية .. أما كبار العرب فلهم سياسات اعتباطية و ردود أفعال آنية ...
لا شيء محسوب مطلقا ... حتى الإعترافات بالفشل .. هي دليل على الإستمرار في نفس نهج الفشل ؟
يجب أن لا نصدق أن الكبار قد تابوا ... فهؤلاء يريدون تسجيل نقاط لصالحهم بالمزايدة على الشعوب ...
تلك الشعوب المجنونة ... التي تصرخ في الشوارع و تريد قتال اليهود بأقدام حافية ؟
أما المصالحات .. فهي سهلة لأن أسبابها تافهة أو لأنها مجرد كذبة و لحظة حميمية عابرة ..
الشيء الوحيد ذي بال هو ... صندوق إعادة بناء ما هدمه اليهود .. في انتظار الهدم القادم و الصندوق القادم ؟
لم يتغير شيء .. لا جديد .. المطبعون مطبعون .. و الباعة بائعون .. و غلاظ الغوارب سيموتون سمانا ..
و اذكر المثل ... كلام الليل مدهون بالزبدة .. يطلع عليه النهار يذوب .. و الأيام بيننا ؟؟
|
خويا عتمان
اقول لك شيء، انا ترصد لمشاركاتك بالقراءة لاني استمتع بما يجود به عقلك المعتق بدخان افراز بصدق
(بون معليش شوية شيتا مين داك باش ترضى علي يا سيدي عتمان بعد لفضيحة تاع الاخت ترانساندان)
الموهيم
دعني الآن اختلف معك فيما لونته بالاحمر من ردك اعلاه:
إقتباس:
|
من قال لك ان الحكام العرب لا يملكون استراتيجيات و ردود افعالهم آنية؟
|
صدقني ان العرب اقدر الناس على الحساب و استشراف المستقبل و هذا شيء جميل في حد ذاته، لكنه ينقلب الى شيء سخيف و مخز و بالغ التدمير اذا ما تخمر في راس عربي دبره ملتصق بالكرسي او وزير مكانه مرتبط بوجود دبر الحاكم على الكرسي او جنرالا لا يتقن الا ترتيب النياشين على صدره و كتفيه في الحفلات الرسمية .. و قس على ذلك تباعا الى ادنى من ترتبط مصالحه الشخصية الآنية بوجود راس الافساد و آلته... كما كان الامر هنا في الخيمة من زمن قريب.
و السبب؟
بسيط جدا: ساكون هذه المرة ظريف اللسان و اقول "انه اختلاف في ترتيب الاولويات بين العربي و الأعجمي و "قصور طبيعي و متعمد في النظر لدى من نشأ في وسط كل فرد فيه مشروع دكتاتور لن ير النور ابدا ... لأن من يصل اولا الى الكرسي لا يزعزعه من مكانه الا عزرين
الاختلاف الثاني راني ديجا نسيتو و انا نكتب و راني جيعان الور نروح ناكل خير
اتهلا