هي قصيدة تذكرني بقصيدة ليس الغريب .
ولكن الأخ الفاضل المشرقي الإسلامي أن الصننعة غالبة عليها .
والفرق بينها وبين قصيدة البوصيري أن البردة أو نهج البردة لأحمد شوقي تجربة الشوق والحب المحمدي فيها غالب
ولذلك جاءت معبرة .
شكرا ايناس علي نقلك هذه القصيدة وصلوات الله وسلامه عليه في الأولين وفي الآخرين وفي كل وقت وحين وفي الملأ الأعلي إلي يوم الدين .
تقبل مروري ولكم مني السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|