عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 30-01-2009, 01:01 AM   #1
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
Exclamation رجب طيب أردوجان: "قالوا إنهم أنجزوا ما كانوا يريدون , لقد قتل أطفال وأشخاص عزل , أه

رجب طيب أردوجان: "قالوا إنهم أنجزوا ما كانوا يريدون , لقد قتل أطفال وأشخاص عزل , أهذا ما أنجزتموه؟"

بهذه االعبارة الغاضبة خأطب رجب طيب أردوجان قاعة دافوس .

تلك هي معادن الرجال.

وليس معادن ال سعود و ال صباح وآل ثاني و حسني الخفيف وطابورً الخونة طويل.

وأضاف: "مع الآسف لم يظهر حيال غزة الاهتمام ذاته الذي أولي لجورجيا" "و إن الولايات المتحدة لم تبدِ هذا الاهتمام، ولا دول (أوروبا) الغربية" .

وقال مستنكرا أن هجوم الصهاينه المجرمين حقق نجاحا، عن قتل أكثر من 1300 شهيد فلسطيني ثلثهم أطفال، بحسب أجهزة الطوارئ الفلسطينية في غزة.

ان الامه العربيه والاسلاميه شتت وقطعت اربا مما جعل القاصى والدانى من بقية الامم هوايته للانقضاض عليها وافتراسها وبسبب هذه الكوارث والحروب التى حلت بنا خرج من بيننا بعض الخونه والعملاء لم نراه عند الامم والشعوب الاخرى

فذهنية العملا ء والخونه العرب تفتقد القيم التي تقوم عليها فكرة الحوار، والتفاهم والتعايش، وهما قد يؤدي إلى كوارث كبيرة إذا لم يتداركها المسلمين ومواجهة أسبابها وازالة الأطراف التي تذكي نيران الاختلاف والفرق والفتن
كال سعود و ال صباح و حسني الخفيف ولأن الميدان يحتاج إلى مقاومة لا إلى اتزامات دولية , وقوانين اانسانية , ,ً مجلس الأمن, واى أمن أهذا ?!

أضاف رجب طيب أردوجان معلقا "إن دول أوروبا الغربية تكيل بمكيالين لأنها لم تتحرك عندما شنت قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة بذات السرعة التي تحركت بها عند نشوب النزاع في جورجيا حول منطقة أوسيتيا الجنوبية الانفصالية".

هذا مؤشر صورة الغضب لهذا الفارس والقيم التي تثري الحوار وتلتزم بآدابه حيال العدوان الصهيوني على قطاع غزة.

ففي هذا الوقت العصيب ليس فقط في غزة ، بل علي الأمة بأسرها وهي تشاهد وتري وتسمع و نفوس المسلمين يلفها الإحساس بالعجز وهم يرون ذلك كله ولا يملكون توحيد الصفوف بسبب حكام العرب و المسلمين الخونة المتصهينين و دعاة حوار الأديان القردة المنافقين.

في الأمر الواقع هذا تقع المسؤولية على الحكومات العربية و الإسلامية المتواطئه مع الصهاينة كمبارك مصر وال سعود .


لو اتخذ الموقف على مداخلة القائد العام لشرطة دبي الفريق ضاحي خلفان تميم والتحرك بذات السرعة وكيفة الدعم والدعوة والتي أكد "

"لكي يفرض العرب احترامهم لا بد من أن يكونوا أقوياء، وحتى نكون أقوياء لا بد أن يكون للأمة العربية جيش واحد مؤلف من مليون وستمائة ألف مقاتل تقريبا يكون 400 ألف منهم في المغرب العربي، و400 ألف في مصر والسودان، و400 ألف في بلاد الشام و400 ألف في منطقة الخليج".


واختتم الفريق خلفان تصريحاته بالقول: "وحدات ذلك الجيش يجب أن تلتحم عند بؤر التوتر، وكلما دعت الضرورة إلى ذلك، عندها فإن كل متغطرس سيذعن وإسرائيل ستركع والعالم سيحترمنا، ومن دون ذلك فإن اجتماعات القمم العربية لا معنى لها".

هذا الأمر... إذا أردنا السير نحو الخلأ فة
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس