هـــــيا
صــارحي نفســـك
أشــعر بما تعـانيـن
ستجديني
فــي أحـضــان زوجــك
في كلمات المحـيطيـن
فـي ملامـح ولـدك
كـلما تنـظـرين
يا داوود
لم أستطع منع نفسي من استنكار هذه العبارة
رفقا بالقوارير ومايحملن من حب بين أضلعهن
رفقا بما نقول
بوح جميل يتحدث عن عشقك العذري
فما الداعي لهكذا قول رعاك الله ؟
|