عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 22-02-2009, 07:12 PM   #1
adnane19
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 23
إفتراضي فارس العرب في خليج فارس‏

« اميد» ها هو الأمل الإيراني يتحقق و يتبت شعب إيران للعالم أجمع بأن الرجل إدا أرادا و لرب العباد أناب سيكون قادرا على تحقيق المعجزات رغم الحصار و الصعاب
هاهي جمهورية إيران الإسلامية الفتية(30سنة يعني أقل من العمر السياسي لأهبل ليبيا) تتبت للعالم بأن إرادة الشعوب و عزيماتها قادرة على تحطيم قيود المستحيل
جمهورية إيران الفتية اللتي تكالب عليها في يوم نشئتها كلاب العرب{حكام}خوف من شيخ جليل كان كل سلاحه لسانه
شيخ مدى يد الحب لجيران وصى عليهم حبيب رب العباد فوجد حكام جور لحب المال عباد
فبكى لحال أمة أكرمها الله برسالة {إقرء} كيف حالت أمرها لحاكم جاهل دفع مال لعالم منافق قال: انا هدا الشيخ أكره
فقام و دمعة طاهرة تغشو عينه و صلى لرب المقام و خرى ساجدا للواحد الماجد و قال "يا الله"فدوى صوت الحق حتى إنهزت به عروش أصحاب الكروش فقامو من هولهم و أسقطو كئوس الخمر من حولهم و صاحو
وا أمريكاه وا إسرائيلاه و اصدماه
ها هي أموالنا ,هاهي براميل نفطنا,ها هي نسائنا { الشيخة سعاد الصباح صاحبة قصيدة حب الى سيف عراقي} خدوها و إلقفوها كما لقفها من قبل بنو امية و لكم عنا هدا الشيخ الدي ناد نداء الحق ليوقد به أمة محمد من سباتها فقومو و مع الشيطان إتحدو و قاومو الحق اليوم قبل أن يقوم من سجوده لعلا لا يقوم لنا و للباطل من بعد هدا مقام أبد
فزين لهم الشيطان عملهم و تغطرسو و قالو :شيخ في جمهورية فتية ؟؟ههههه
ستكون لنا كنزهة صيد في ليلة بدر
فجعلها رب الحق كغزوة بدر عليهم لا ينتصر فيها إلا أهل الحق و إن كانو فئة قليلة أو فتية
و شاء ما شاء وفعل ما شاءو إنهزم الباطل و إن إتحدا فتشتتو و تخاصمو و تنازعو حتى إنقلب السحر على الساحر و يومها إنقلب سيف العرب في صباح اب اللهاب على أل الصباح لهب
و أل ما أل عليه الجميع من بعد دالك فمنهم لمزبلة التاريخ و منهم من أل لحفرة و منها لمشنقة أخدته لمقبرة

أما الشيخ الجليل الدي قام بي التورة لا ليجمع تروة أو يبني من ورائها قصر بل من أجل أن يغرس فسيلة الحق اللتي كادت ان تموت ما بين أيدي أهل الباطل
و ها هي اليوم و من بعد 30 سنة فقط شجرة الخير تنبع تمرات معجزات لا تحصى و لا تعد واللتي كانت أخرها القمر الصناعي الإيراني اللدي أعلن عنه وزير الدفاع الإيراني لوكالة الأخبار فارس
فهنيئا لجمهورية إيران الإسلامية ما قله وزير دفاعهم لفارسهم
أما نحن فيا لخيبتنا ففارسنا وزير دفاع عماراتنا فلا أوميد فيه{أمل}و ما زال فوق بغله ظد الريح مسابق و من إسطبل لإسطبل متنقلا بسرعة صاروخ إيراني طائر حتى ما رئ كيف طارت من بين يديه الجزر الثلاثة و ما تحرك و لا تنفس بل قال اليوم سأفوز أنا وبغلي بالجائزة الصغرى و الكبرى هدية لشعبي أما غدا سيكون على باب قصري أبو موسى {عمرو موسى}شاحدا
أه من جهل حكامنا ومن سواد حظنا
و رسلاتي اليوم لوزير دفاع عمارتنا
يا فارس العرب إخرج من إسطبلاتك وإمسح حمرة السياط من على {إحتراما لرأي الأخ اسم المستخدم حدفت الكلمة } و إعلم بأن الخليج سيسمى بقوة{ نيوز} فارس و ليس بقوة فوز فارس فالس
و السلام على من يستحق
adnane19 غير متصل   الرد مع إقتباس